جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا )
3 مشترك
مــــــنــــــــــتـــــــــدى الــــخــــنــــافــــر ال قـــــيــــر :: "" مـــنـــتـــدى الـــخــنافـــر الـــعـــامـــة ""
صفحة 1 من اصل 1
جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا )
أهلاًبكم ..
لـِ جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا ..
e]عَدَمْ البَوْحِ بِالمَتَاعِبِ الخَاصَّةِ ]
فَالحُزْنُ وَ الأَلَمُ وَ الضِّيقُ عَنَاصِرُ مَوْجُودَةٌ
أَصْلاً فِي الإِنْسَانْ وَ لَا يُمْكِنَ لَهُ التَّخَلُّصَ مِنْهَا
وَ لَكِنْ لَابُدَّ مِنْ إِخْفَائِهَا أَوْ تَقْلِيلِهَا
قَدْرَ الإِمْكَانِ حَتَّى لَا يَسْأَمَ الآخَرونَ
لَأَنَّهُمْ غَيْرُ مَجْبُورِينَ عَلَى المُشَارَكَةِ فِي أَحْزَانِنَا ..
e]فَهْمُ الآخَرِينْ ]
لـِ جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا ..
e]عَدَمْ البَوْحِ بِالمَتَاعِبِ الخَاصَّةِ ]
فَالحُزْنُ وَ الأَلَمُ وَ الضِّيقُ عَنَاصِرُ مَوْجُودَةٌ
أَصْلاً فِي الإِنْسَانْ وَ لَا يُمْكِنَ لَهُ التَّخَلُّصَ مِنْهَا
وَ لَكِنْ لَابُدَّ مِنْ إِخْفَائِهَا أَوْ تَقْلِيلِهَا
قَدْرَ الإِمْكَانِ حَتَّى لَا يَسْأَمَ الآخَرونَ
لَأَنَّهُمْ غَيْرُ مَجْبُورِينَ عَلَى المُشَارَكَةِ فِي أَحْزَانِنَا ..
e]فَهْمُ الآخَرِينْ ]
وَ مِنَ المُسْتَحْسَنِ مُحَاوَلَةُ فِهَمِ مَشَاكِلِ الآخَرِينْ,
وَ أَنْ تَكُونَ
شَخْصًا مُشَارِكاً بِقْدَرِ المُسْتَطَاعِ لَيْسَ فَقَطْ فِي
المُنَاسَبَاتِ الكَبِيرَةِ بَلْ فِي الصَّغِيرَةِ أَيْضًا كَمَا يَجِبُ
احْتِرَامِ أَحْزَانِ الآخَرِينْ وَ إِبْدَاءِ السُّرورِ
فِي أَفْرَاحِهِمْ ..
e]عِلْمُ الاسْتِمَاعِ ]
فَالاسْتِمَاعُ للآخَرِينْ جَاذِبِيَّةٌ لِأَنَّ الشَّخْصَ الَّذِي
يُتْقِنْ فَنَّ الإِسْتِمَاعِ لِأَحَادِيثِ الآخَرِينْ
يَكُونَ مَحْبُوباً مِنْهُمْ ,
كَمَا يَجِبُ أَنْ تَتْرُكَ لِلآخَرِينَ حُرِيَّةُ الحَدِيثِ
ثُمَّ تُشَارِكْ فِيهِ بَعْدَ ذَلِكْ ..
[ عَدَمْ التَّعَالِي عَلَى الآخَرِينْ ]
وَ يَعْتَقِدُ الكَثِيرُونْ فِي قِرَارِ أَنْفُسِهُمْ أَنَّهُمْ لَا يَقِلُّونَ
عَنْ الآخَرِينَ فِي أَيِّ شَيْءٍ ,
لَذَلِكَ فَالتَّعَالِي عَلَيْهُمْ قَدْ يُؤَثِّرْ عَلَى عَلاقَتِهُمْ بِكَ
وَ يَتَمَثَّلُ ذَلِكَ فِي طَرِيقِ الحَدِيثِ وَ التَّصَرُّفِ
غَيْرِ اللَّائِقِ وَ اللَّبِقْ ..
بَيْنَمَا التَّواضُعْ يَجْعَلُ صَاحِبُه دَائِماً مَحْبُوبٌ
لَدَى الآخَرِينْ ..
[ إِظْهَارُ الإِعْجَابِ فِي الوَقْتِ المُنَاسِبْ ]
إِنَّ كُلُّ إِنْسَانٍ يُحِبُّ أَنْ يَتَلَقَّى المَدِيحَ وَ لَكِنْ لَيْسَ
إِلَى دَرَجَةِ النِّفَاقِ وَ التَّمَلُّقْ ,
فَالإِنْسَانُ يَحْتَاجُ إِلَى إِظْهَارِ الإِعْجَابِ وَ الاسْتِحْسَانِ
الَّذِي يُجَدِّدْ الثِّقَةَ فِي النَّفْسِ ..
وَ لَكِنْ يُفَضَّلْ أَنْ تُظْهِرَ هَذَا الإِعْجَابَ فِي مَحَلِّهِ
بِكَلِمَةٍ مُخْلِصَةٍ فِي الوَقْتِ المُنَاسِبِ وَ
الطَّرِيقَةِ المُنَاسِبَةِ ..
[ التَّفَاؤُلُ المَعْقُولْ ]
المُتَفَائِل مَحْبُوبٌ دَائِماً فَهُوَ يَجْعَلُ الآخَرِينْ
يَرَوْنَ العَالَمْ بِمِنْظَارِ الوَاقِعِ
وَ لَكِنْ هَذَا التَّفَاؤُلْ يَجِبْ أَنْ يَكُونَ فِي
حُدودِ المَعْقُولِ ,
وَ أَنْ لَا يَتَطَرَّقَ إِلَى الخَيَالِ الكَاذِبِ وَ
المُنْعَكِسْ
و المُتَفَائِلْ لَا يَعْتَرِفْ بِاليَأْسِ وَ لَكِنَّه يُجَدِّدْ دَائِماً
الأَمَلْ فِي حَلِّ مَشَاكِلِهِ وَ فِي حُدودِ
الإِمْكَانِيَّاتِ المَوْجُودَةِ ..
[ تَقَبَّلْ مُلاحَظَاتِ غَيْرِكَ ]
مِنْ الجَيِّدْ اسْتِقْبَالِ مُلاحَظَاتِ وَ نَقْدِ الآخَرِينْ
بِرَحَابَةِ صَدْرٍ إِذَا صَدَرَتْ عَنْ أُنَاسٍ مُخْلِصينْ
لَا يَبْغَوْنَ سِوَى المُسَاعَدَةَ الصَّادِقَةِ ,
وَ قَدْ تَصْدِرُ هَذَا المُلاحَظَاتِ مِنْ أُنَاسٍ حَاقِدِينْ ..
وَ لَكِنْ فِي الحَالَتَيْنِ مِنَ المُسْتَحْسَنِ أَنْ تَتَقَبَّلْ مَا يُوَجِّه
إِلَيْكَ مِنْ مُلاحَظَةٍ أَوْ نَقْدٍ بابْتِسَامَةٍ
وَ مَهْمَا كَانَ الثَّمَنْ مَعَ مَا يَفْرُضه ذَلِكَ مِنْ التَّحَكُّمِ
بِالعَقْلِ وَ السَّيْطَرَةِ عَلَى المَشَاعِرِ ..
[ التَّفْكِيرُ بِنَفْسِيَّةٍ مَرِحَةٍ ]
عِنْدَ التَّفْكِيرِ فِي مَوْضُوعٍ مَا, مِنْ الأَفْضَلِ أَنْ تَكُونَ
نَفْسِيَّتُكَ مَرِحَةً وَ هَادِئَةً لِيَتَسَنَّى لَكَ البَتّ فِي
الأُمُورِ بِطَرِيقَةٍ سَلِسَةٍ وَ غَيْرُ مُعَقَّدَةٍ ,
أَمَّا عِنْدَمَا تَكُونَ نَفْسِيَّتُكَ كَئِيبَةً فَلا تُحَاوِلْ أَنْ تَحْسِمَ
فِي أَمْرٍ مَا حَتَّى لَا يَشُوبَ النَّتِيجَةَ الخَوْفِ
وَ القَلَقْ التَّفْكِيرِ وَ التَّصَرُّفْ بِنَفْسِيَّةِ الخَيْرِ
وَ كَذِلِكَ تَكُونَ شَخْصِيَّة جَذَّابة لِلْمُقَرَّبِينِ مِنْكَ ..
وَ لَابُدَّ أَنْ تَتَصَرَّفْ دَائِماً بِنَفْسِيَّةِ الخَيْرِ ..
وَ إِذَا كُنْتَ تَتَحَلَّى بِجَمِيعِ الصِّفَاتِ السَّابِقَة فَإِنَّكَ
بِدُونْ صِفَةِ الخَيْرِ سَتَفْقِدَ عُنْصُرًا هَاماً مِنْ
عَنَاصِرِ الجَاذِبِيَّةِ ..
[ وَ أَخِيرًا الصَّرَاحَةِ ]
إِنَّ الصَّرَاحَةَ صِفَةٌ أَسَاسِيَّةٌ مِنْ صِفَاتِ الجَاذِبِيَّةِ فَهِيَ
وَاجِبَةٌ فِي التَّفْكِيرِ مَعَ النَّفْسِ وَ فِي التَّفَاؤُلِ مَعَ الغَيْرِ ,
أَمَّا الشَّخْصُ ذُو الوَجْهَيْنِ أَوْ المُحِبّ لِذَاتِهِ فَقَدْ
قَرُبَتْ نِهَايَتُه الَّتِي يَسْتَحِقُّهَا ..
مما راق لي
وَ أَنْ تَكُونَ
شَخْصًا مُشَارِكاً بِقْدَرِ المُسْتَطَاعِ لَيْسَ فَقَطْ فِي
المُنَاسَبَاتِ الكَبِيرَةِ بَلْ فِي الصَّغِيرَةِ أَيْضًا كَمَا يَجِبُ
احْتِرَامِ أَحْزَانِ الآخَرِينْ وَ إِبْدَاءِ السُّرورِ
فِي أَفْرَاحِهِمْ ..
e]عِلْمُ الاسْتِمَاعِ ]
فَالاسْتِمَاعُ للآخَرِينْ جَاذِبِيَّةٌ لِأَنَّ الشَّخْصَ الَّذِي
يُتْقِنْ فَنَّ الإِسْتِمَاعِ لِأَحَادِيثِ الآخَرِينْ
يَكُونَ مَحْبُوباً مِنْهُمْ ,
كَمَا يَجِبُ أَنْ تَتْرُكَ لِلآخَرِينَ حُرِيَّةُ الحَدِيثِ
ثُمَّ تُشَارِكْ فِيهِ بَعْدَ ذَلِكْ ..
[ عَدَمْ التَّعَالِي عَلَى الآخَرِينْ ]
وَ يَعْتَقِدُ الكَثِيرُونْ فِي قِرَارِ أَنْفُسِهُمْ أَنَّهُمْ لَا يَقِلُّونَ
عَنْ الآخَرِينَ فِي أَيِّ شَيْءٍ ,
لَذَلِكَ فَالتَّعَالِي عَلَيْهُمْ قَدْ يُؤَثِّرْ عَلَى عَلاقَتِهُمْ بِكَ
وَ يَتَمَثَّلُ ذَلِكَ فِي طَرِيقِ الحَدِيثِ وَ التَّصَرُّفِ
غَيْرِ اللَّائِقِ وَ اللَّبِقْ ..
بَيْنَمَا التَّواضُعْ يَجْعَلُ صَاحِبُه دَائِماً مَحْبُوبٌ
لَدَى الآخَرِينْ ..
[ إِظْهَارُ الإِعْجَابِ فِي الوَقْتِ المُنَاسِبْ ]
إِنَّ كُلُّ إِنْسَانٍ يُحِبُّ أَنْ يَتَلَقَّى المَدِيحَ وَ لَكِنْ لَيْسَ
إِلَى دَرَجَةِ النِّفَاقِ وَ التَّمَلُّقْ ,
فَالإِنْسَانُ يَحْتَاجُ إِلَى إِظْهَارِ الإِعْجَابِ وَ الاسْتِحْسَانِ
الَّذِي يُجَدِّدْ الثِّقَةَ فِي النَّفْسِ ..
وَ لَكِنْ يُفَضَّلْ أَنْ تُظْهِرَ هَذَا الإِعْجَابَ فِي مَحَلِّهِ
بِكَلِمَةٍ مُخْلِصَةٍ فِي الوَقْتِ المُنَاسِبِ وَ
الطَّرِيقَةِ المُنَاسِبَةِ ..
[ التَّفَاؤُلُ المَعْقُولْ ]
المُتَفَائِل مَحْبُوبٌ دَائِماً فَهُوَ يَجْعَلُ الآخَرِينْ
يَرَوْنَ العَالَمْ بِمِنْظَارِ الوَاقِعِ
وَ لَكِنْ هَذَا التَّفَاؤُلْ يَجِبْ أَنْ يَكُونَ فِي
حُدودِ المَعْقُولِ ,
وَ أَنْ لَا يَتَطَرَّقَ إِلَى الخَيَالِ الكَاذِبِ وَ
المُنْعَكِسْ
و المُتَفَائِلْ لَا يَعْتَرِفْ بِاليَأْسِ وَ لَكِنَّه يُجَدِّدْ دَائِماً
الأَمَلْ فِي حَلِّ مَشَاكِلِهِ وَ فِي حُدودِ
الإِمْكَانِيَّاتِ المَوْجُودَةِ ..
[ تَقَبَّلْ مُلاحَظَاتِ غَيْرِكَ ]
مِنْ الجَيِّدْ اسْتِقْبَالِ مُلاحَظَاتِ وَ نَقْدِ الآخَرِينْ
بِرَحَابَةِ صَدْرٍ إِذَا صَدَرَتْ عَنْ أُنَاسٍ مُخْلِصينْ
لَا يَبْغَوْنَ سِوَى المُسَاعَدَةَ الصَّادِقَةِ ,
وَ قَدْ تَصْدِرُ هَذَا المُلاحَظَاتِ مِنْ أُنَاسٍ حَاقِدِينْ ..
وَ لَكِنْ فِي الحَالَتَيْنِ مِنَ المُسْتَحْسَنِ أَنْ تَتَقَبَّلْ مَا يُوَجِّه
إِلَيْكَ مِنْ مُلاحَظَةٍ أَوْ نَقْدٍ بابْتِسَامَةٍ
وَ مَهْمَا كَانَ الثَّمَنْ مَعَ مَا يَفْرُضه ذَلِكَ مِنْ التَّحَكُّمِ
بِالعَقْلِ وَ السَّيْطَرَةِ عَلَى المَشَاعِرِ ..
[ التَّفْكِيرُ بِنَفْسِيَّةٍ مَرِحَةٍ ]
عِنْدَ التَّفْكِيرِ فِي مَوْضُوعٍ مَا, مِنْ الأَفْضَلِ أَنْ تَكُونَ
نَفْسِيَّتُكَ مَرِحَةً وَ هَادِئَةً لِيَتَسَنَّى لَكَ البَتّ فِي
الأُمُورِ بِطَرِيقَةٍ سَلِسَةٍ وَ غَيْرُ مُعَقَّدَةٍ ,
أَمَّا عِنْدَمَا تَكُونَ نَفْسِيَّتُكَ كَئِيبَةً فَلا تُحَاوِلْ أَنْ تَحْسِمَ
فِي أَمْرٍ مَا حَتَّى لَا يَشُوبَ النَّتِيجَةَ الخَوْفِ
وَ القَلَقْ التَّفْكِيرِ وَ التَّصَرُّفْ بِنَفْسِيَّةِ الخَيْرِ
وَ كَذِلِكَ تَكُونَ شَخْصِيَّة جَذَّابة لِلْمُقَرَّبِينِ مِنْكَ ..
وَ لَابُدَّ أَنْ تَتَصَرَّفْ دَائِماً بِنَفْسِيَّةِ الخَيْرِ ..
وَ إِذَا كُنْتَ تَتَحَلَّى بِجَمِيعِ الصِّفَاتِ السَّابِقَة فَإِنَّكَ
بِدُونْ صِفَةِ الخَيْرِ سَتَفْقِدَ عُنْصُرًا هَاماً مِنْ
عَنَاصِرِ الجَاذِبِيَّةِ ..
[ وَ أَخِيرًا الصَّرَاحَةِ ]
إِنَّ الصَّرَاحَةَ صِفَةٌ أَسَاسِيَّةٌ مِنْ صِفَاتِ الجَاذِبِيَّةِ فَهِيَ
وَاجِبَةٌ فِي التَّفْكِيرِ مَعَ النَّفْسِ وَ فِي التَّفَاؤُلِ مَعَ الغَيْرِ ,
أَمَّا الشَّخْصُ ذُو الوَجْهَيْنِ أَوْ المُحِبّ لِذَاتِهِ فَقَدْ
قَرُبَتْ نِهَايَتُه الَّتِي يَسْتَحِقُّهَا ..
مما راق لي
للصمت هيبه- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 115
نقاط : 1492
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
رد: جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا )
أشكرك على الموضوع المتميز
nasser-vip- ادارة المنتدى
- عدد المساهمات : 181
نقاط : 2051
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 06/12/2009
رد: جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا )
لا شكر على واجب
اشكرك على الرد
اشكرك على الرد
للصمت هيبه- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 115
نقاط : 1492
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
رد: جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا )
عفوووووووووووااااااااااااااااااااااا
nasser-vip- ادارة المنتدى
- عدد المساهمات : 181
نقاط : 2051
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 06/12/2009
رد: جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا )
اشكركي على الموضوع المتميز جداااااااااا
تقبلي مروري
تقبلي مروري
الخنفري- مدير الموقع
- عدد المساهمات : 389
نقاط : 3937
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 31/12/2009
العمر : 31
الموقع : https://as-ps3.yoo7.com/index.htm
العمل/الترفيه : لاعب
المزاج : دكتور
رد: جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا )
مشكورر يااخوي فهوود على الرد
للصمت هيبه- عضو مشارك
- عدد المساهمات : 115
نقاط : 1492
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
رد: جَمَالُ الرُّوحِ لُغَةٍ لَا بُدَّ مِنْ تَعُلِّمُهَا )
لا شكر على واجب
العفووووووووووو
العفووووووووووو
الخنفري- مدير الموقع
- عدد المساهمات : 389
نقاط : 3937
السٌّمعَة : 14
تاريخ التسجيل : 31/12/2009
العمر : 31
الموقع : https://as-ps3.yoo7.com/index.htm
العمل/الترفيه : لاعب
المزاج : دكتور
مــــــنــــــــــتـــــــــدى الــــخــــنــــافــــر ال قـــــيــــر :: "" مـــنـــتـــدى الـــخــنافـــر الـــعـــامـــة ""
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى